أسواق الجواري و العبيد في السعودية وإلغاؤها وفق القوانين الدولية في 07 نوفمبر 1962
style="display:block"
data-ad-client="ca-pub-2223375438498122"
data-ad-slot="5106448694"
data-ad-format="auto">
وكان يعرض في هذا السوق العبيد من الجنسين منهم من يجلب من الخارج والبعض الاخر من الموجودين في مكة استغنى عنهم سادتهم
ويجلس البنات والنساء على المقاعد اللاصقة للحائط ويتحجبن البالغات بحجاب خفيف
ويجلس في الامام الذكور المتقدمين في السن وفي الوسط يجلس الصبيان
وكان المشتري يقوم بفحص الغلام ويطلع على شعره وساقه وذراعه ويطلب منه فتح فمه واخراج لسانه ويتحدث مع الغلام ان كان يجيد العربية
ويفحص الغلام بواسطة طبيب فاذا وافق الغلام من يريد شرائه سأله هل تقبل ان تخدمني
فاذا كان هناك قبول تمت البيعة
وقد تم تحرير العبيد والرق والارقاءعالميا وقد كانت المملكة احدى هذه الدول التي طبقت
تحريم الرق والارقاء
وقد كتب الكاتب المكي الشهير : صالح محمد جمال _ بجريدة الندوة العدد : 1180- بتاريخ 28 /6/1382 هجرية مانصه :
كان لاعلان الحكومة في بيانها الوزاري للقرارها الغاء الرق وتحرير الارقاء صدى بالغ الارتياح هتف فيه الاحرار والارقاء على حد سواء – بازجاء الشكر والتحية لهذا القرار الانساني الحكيم
فشكرا للقوانين الدولية التي ألغت العبودية
Commentaires
Enregistrer un commentaire