وكانت جواري عمر في دار الخلافة عاريات !
المسام يفزع كلما طُرح موضوع الحجاب، وكل فزعه يتلخص في هذا التساؤول : أتريدون التعري !!!؟؟؟؟ لكن المحير ان المسلم لايفزع لتعري الجارية امام المسلمين !!! و لايفزع لتعريّ اثداء جواري عمر بن الخطاب ، ولا لأثداء جواري هارون الرشيد ، ولا لاثداء جواري فقهائه وعلماءه الذين درسوا بعمق عورة الجارية ! وكتب التراث تعج بتعري الجارية وخدمة سيدها وهي عارية ، حيث روى البيهقي في سننه:2/227 ، عن أنس قال: كنَّ إماء عمر رضي الله عنه يخدمننا كاشفات عن شعورهن تضطرب ثديهن !. كما عُرف عن عمر إذا رأى أَمَةُ مُختَمِرة، ضرَبها !!!!! اما الفقهاء الفوا كُتب في عورة الجارية بدون اي حرج انها امرأة، حيث قال العلامة العثيمين في شرحه الممتع على زاد المستقنع: " الأَمَةُ - ولو بالغة - وهي المملوكة، فعورتها من السُّرَّة إلى الرُّكبة، فلو صلَّت الأَمَةُ مكشوفة البدن ما عدا ما بين السُّرَّة والرُّكبة، فصلاتها صحيحة، لأنَّها سترت ما يجب عليها سَتْرُه في الصَّلاة. وأما في باب النَّظر: فقد ذكر الفقهاءُ رحمهم الله تعالى أن عورة الأَمَة أيضاً ما بين السُّرَّة والرُّكبة، قال ابن قدامة رحمه الله في المغني: وصلاة الأم
Commentaires
Enregistrer un commentaire